هدفت الدراسة لتبيان البنية العاملية لإتجاهات الأساتذة الجامعيين نحو التدريس عن بعد في ظل الحجر الصحي المفروض بسبب جائجة كوفيد-19 للسنة الجامعية 2019-2020، تم إستخدام المنهج الوصفي، وتكونت عينة الدراسة من 431 أستاذ جامعي من مختلف جامعات الوطن ، وزع عليهم إستبيان، لتقصي آرائهم، وبعد جمع البيانات أجري التحليل العاملي بطريقة تحليل المكونات الرئيسية، وقد أسفر الحل العاملي عن وجود ثلاثة عوامل حيث تم تسميتها وترتيبها حسب قيمة الجذر الكامن، حيث تكون عامل أول سمي (فوائد التعليم عن بعد)، ثم عامل ثاني سمي (الإتجاهات نحو الدروس على الخط) ، وثالثا (الأنترنت واستخدام التعليم عن بعد). -الكلمات الدالة: البنية العاملية؛ الإتجاهات، التعليم عن بعد؛ الحجر الصحي؛ وباء كورونا.

الورقة عبارة عن دراسة تتبعية، للتطور الرقمي لمنافسات السباحة الحرة 100م و 400م عبر تاريخ الالعاب الاولمبية الحديثة، من دورة اثينا 1896 الى دورة ريو 2016 ،بالإضافة الى ابراز اهم مراحل التي عرفت معدل التحسن والتطور. واهم الاسباب المساهمة في ذلك. و التعرف على الدول الاكثر تتويجا في تاريخ المنافستين. واستخدمنا في هذه الدراسة المنهج التاريخي، معتمدين على سجلات اللجنة الاولمبية الدولية CIO .وقمنا بتحليل الارقام المسجلة من طرف عينة قصدية قوامها 158 من السباحين الأولمبيين الذكور، وتوصلنا ان ارقام سباحي 100م و 400م حرة عرفت تحسنا مستمرا، حسب المنحنى البياني للنتائج، وقسمنا ذلك على مراحل03 الاولى من التطور من أثينا 1896 الى باريس 1924وأجريت اغلب المنافسات خارج المسابح، اما الثانية من أمستردام 1928م الى ميونيخ 1972وعرفت تطورا ملحوظا و المرحلة الاخيرة ما بعد ميونيخ 1972م وهي المرحلة التي شهدت تطورا متدرجا ، كما توصلنا الى ان المنتخبات الاكثر تتويجا في المسابقتين هي الولايات المتحدة الامريكية بمجموع (22ميدالية) و استراليا بــــ (17 ميدالية).

هدفت هذه الورقة البحثية إلى التعرف على واقع التوجه المقاولاتي الرياضي لدى عينة شملت 36 طالب ماستر من معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية بجامعة باتنة 2، بالاعتماد على استبانة صممت وفق نموذج الحدث المقاولاتي لشابيرو وسوكول، وقد تمت معالجة البيانات باستعمال برنامج التحليل الإحصائي SPSS حيث أظهرت النتائج أن اتجاه الطلبة لإنشاء مؤسسة إيجابي وأن لديهم رغبة ونزعة لإقامة مشاريع رائدة في مجال الرياضة رغم وجود عدد من التحديات، فيما يتعلق بقدرتهم على تجسيدها. الكلمات المفتاحية : توجه مقاولاتي رياضي ؛ نموذج الحدث المقاولاتي ؛ طلبة الماستر؛ تربية بدنية ورياضية.

 لقد أصبح المراهقون في وقتنا الحالي يعانون كثيرا من الفراغ ويجدون صعوبة بالغة لقضاء هذه الأوقات وبالمقابل توجد فئة أخرى من المراهقين ترى في الأنشطة الترويحية خاصة ذات الطابع البدني والرياضي المتنفس الوحيد لصرف المقدار الزائد من الطاقة التي أذا لم يتم استغلالها في الوجه الصحيح قد تؤثر عليهم وعلى حياتهم الشخصية بالسلب. ومن خلال ملاحظتنا الميدانية لواقع ممارسة رياضة بناء الأجسام كنشاط بدني ترويحي عند فئة المراهقين، وجدنا أن هناك إقبالا كبيرا لهذه الفئة على ممارسة هذا النوع من الرياضة ولو على حساب الأنشطة الرياضة الترويحية الأخرى رغم كثرتها وتنوعها. لذا ارتأينا القيام بهذه بدراسة هذه الظاهرة والقيام بزيارة ميدانية لعدد من قاعات رياضة بناء الأجسام من أجل الاطلاع عن قرب على دوافع اقبال هذه الفئة الى هذا النوع من الرياضة وما هي الغايات والاهداف من ذلك

إنّ دراسة ظاهرة السلوك العدواني في الرياضة تشكل أهمية بالغة في مجال الدراسات الاجتماعية، ، وما يلاحظ هو ازداد العنف في المجتمع الجزائري بصفة عامة في السنوات الأخيرة وانعكس ذلك سلبا على المجتمع، فالرياضة تعتبر إحدى المجالات الهامة للحد من الظواهر السلبية ، ولمعالجة هذه الظواهر ينبغي فهم طبيعة هذا السلوكات, لذا جاءت دراستنا هذه لتعالج الموضوع وفق وجهة نظر تحليلية لأسباب ودوافع ظهور السلوكات العدوانية في الرياضة الجزائرية ومحاولة تشخيص هذا الداء واقتراح حلول لها كلمات مفتاحية: التشخيص , السلوك العدواني, الرياضة , الملاعب الجزائرية .

هدف البحث الحالي إلى التعرف على دور حلقات الجودة في تطبيق مباديء الجودة الشاملة لتطوير التعليم الجامعي، وكذا التعرف على معيقات تطبيقها وحلول مقترحة، تم التوصل إلى وجود أهمية كبيرة لحلقات لجودة،كما تم التوصل لوجود عوائق مختلفة في تطبيق مبادئها، ليتم التوصية بضرورة وجود إرادة سياسية لإعتماد مبادئ TQM ، وأن تتماشى تلك المبادي مع القيم العربية الإسلامية، بالعمل بطريقة حلقات الجودة قبل تطبيق مبادئ TQMن ووضع معايير للآداءات على مستوى الجامعات و إلتزامها بمعايير الجودة الشاملة. الكلمات المفتاحية: حلقات الجودة، الجودة الشاملة، التعليم الجامعي، النماذج (كوفمان، مارش، التميز الأوروبي).

في ظل الظروف الاستثنائية التي فرضتها الحالة الوبائية نتيجة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، في منتصف الموسم الجامعي 2019/2020 بالجزائر والعالم، تأتي هذه المداخلة العلمية كقراءة في آليات تعامل الجامعة الجزائرية مع تبعات هذا الظرف، بأخذ جامعة مصطفى بن بولعيد باتنة2 كنموذج، كونها حلقة مهمة في منظومة التعليم والتكوين والتي ليست ببعيدة عن الإجراءات التي تم اتخاذها من طرف الوزارة المعنية. وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، أومن طرف وزارة الصحة والسكان لإتمام الموسم الجامعي ومواصلته بما تقتضيه مصلحة الطالب والأستاذ والدولة، كي لا نقع في سلبيات الغلق التام، الذي لا تحمد عقباه، حيث اتخذت مجموعة من الإجراءات لإنقاذ الموسم والاستمرار في التكوين باعتماد نظام التعليم الجامعي عند بعد بإدراج منصات وأرضيات على المواقع الرسمية للجامعات، تكون نقطة تواصل بين الطلبة والأساتذة والإدارة كوسيلة حديثة للتكوين للحد من تبعات وتأثيرات الغلق الإجباري.

سنقدم في هذا المقال قراءة لاهم التعديلات المدرجة على قانون تسيير منافسات الاتحاد الدولي للسباحة بعد مؤتمريه المنعقدين سنة 2013 و 2017 ، من خلال عرض التعديلات التي طرأت على القانون وكذا الجديدة التي أدرجت فيه. كما نقدم تفسير وتحليل لهذه التعديلات المدرجة من وجهة نظر فنية وتنظيمية وهذا بالاعتماد على اخر نسختين من قانون منافسات الاتحاد الدولي السباحة FINA لعامي 2013 والنسخة المعدلة منه عام 2017. الكلمات المفتاحية: قراءة ، التعديلات المدرجة ، قانون الاتحاد الدولي لمنافسات السباحة

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى القلق عند الرياضيين الجزائريين خلال فترة الحجر الصحي المفروض بسبب جائحة كوفيد-19، ولهذا الغرض استخدمنا المنهج الوصفي التحليلي على عينة متكونة من 623 لاعبا من صنف الأكابر بمختلف الرياضات التنافسية، تم اختيارها بطريقة عشوائية، لجمع البيانات استخدمنا أداة الاستبيان. بعد جمع النتائج ومعالجتها إحصائيا تم التوصل إلى وجود مستوى مرتفع من القلق، و وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الجنس، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير أسلوب الرياضة (فردي، جماعي). وعلى هذا الأساس أوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالحالة النفسية للرياضيين الجزائريين خلال فترة الحجر الصحي والعودة للمنافسات والتدريبات.

دفت الدراسة إلى التعرف على أهم مشاكل الضبط الصفي لتلاميذ مرحلة التعليم المتوسط خلال حصة التربية البدنية والرياضية، وكيفيات حلها من وجهة نظر الأساتذة. وقد تم التوصل إلى أهم مشاكل الضبط الصفي منها نقص تكوين الأستاذ في المجال النفسي، وعدم اعتماده على التخطيط الجيد. و تم اقتراح حلول للمشاكل المكتشفة الكلمات المفتاحية: الضبط الصفي ؛ تلاميذ الطور المتوسط ؛ حصة التربية البدنية والرياضية.

جاءت هذه الدراسة لمعرفة ما إذا كان هناك فروق في الذكاءات المتعددة بين الأطفال بسن 6 سنوات الممارسين وغير الممارسين للنشاط البدني الرياضي، وذلك بتطبيق مقياس شيرر للذكاءات المتعددة على عينة متكونة من ستين تلميذا مقسمين على مجموعتين، المجموعة الأولى للأطفال الممارسين للنشاط الرياضي والمجموعة الثانية للأطفال غير الممارسين، ولقد تم الاعتماد على المنهج الوصفي المقارن كمنهج مناسب لهذه الدراسة. وتوصلت الدراسة في الأخير إلى وجود فروق في الذكاءات المتعددة بين التلاميذ الممارسين وغير الممارسين جزئيا، وعدم وجود فروق بين التلاميذ الممارسين للنشاط الرياضي حسب نوع النشاط، وأخيرا عدم وجود فروق بين التلاميذ غير الممارسين للنشاط الرياضي حسب الجنس.

The human color skin image database called SFA, specifically designed to assist research in the area of face recognition, constitutes a very important means particularly for the challenging task of skin detection. It has showed high performances comparing to other existing databases. SFA database provides multiple skin and non-skin samples, which in various combinations with each other allow creating new samples that could be useful and more effective. This particular aspect will be investigated, in the present paper, by creating four new representative skin samples according to the four rules of minimum, maximum, mean and median. The obtained samples will be exploited for the purpose of skin segmentation on the basis of the well-known Euclidean and Manhattan distance metrics. Thereafter, performances of the new representative skin samples versus performances of those skin samples, originally provided by SFA, will be illustrated. Simulation results in both SFA and UTD (University of Texas at Dallas) color face databases indicate that detection rates higher than 92% can be achieved with either measure.